عارفة أننا دخلنا يوم الجمعة بس ما فضيت ×_×"
المهم هذا الفصل الخامس الفصل الجاي نبدأ القصة الحقيقية ~> لييش حاطة 5 فصول زينة
بس بعدين حتفهموا الأرتباط "ما علينا عقدتكم"
ذلك الثلج كــــــان بارداً على ღ
••[الحقد في داخلي ينمو أكثر فأكثر
أريد الحصول على القوة أريد أن أصبح قوية ...
أريد الانتقام أريد أن أحصل على استعيد //
••}تلك اللحظات البسيطة كانت تجلب السعادة
لقد غادروا الحياه أريد فقط أن أنتقم منه ... ~
لا أمانع أموت بعد ذلك سيكون كافياً بالنسبة لي ••~
الحقد في داخلي كان يزداد في كل لحظة رؤية الأشخاص و هم يموتون
جعلني بالفعل مستعدة لدفع ثمن.لم يحصل اي شيء من ذلك الوقت مازالت حياتي كمل هيه
الكثير و الكثير من المعاناة و الالم احتملها بصمت بانتظار اللحظة التي اصبح فيها ميراجين
اصبح فيها انسانة استحق العيش بكرامة استطيع التنفس بحرية
انتظر تلك اللحظة التي سأشعر بدمة على سيفي و انا اضحك سأقطع رأسه
و امشي به في المدينة و انا اضحك
اقسم دي سأجعلك تعرف الالم ... تعرف ماذا يعني أن تتألم أن تشعر بتلك المرارة
كنت افكر بكل ذلك و انا اخيط الستائر
صوت خطوات حذاء آيما قد هز غرفة ، فقد كان من حولي من الفتيات اللواتي يخطن
قد اعتدلن في جلوسهن و ركزن في عملهن و اسرعن فيه.
عندما دخلة كانت مقطبتا كمل هي العادة القت نظرة متفحصة على من تواجد في الغرفة و قالت مشيرة الى فتاة بقربي: اتبعيني
عندما همت الفتاة بالنهوض ، صرخة بغضب: هل كنت اشير اليك اعني الفتاة ذات الرقعة
نهضت و انحنيت: عندما نهضت ضنانتها المقصودة اعتذر
"اتبعيني" قالة ذلك بصوتها المعتاد الحاد
بدأت اتبعها في ممر ضيق مضاء ببعض من الشعلات التي و زعة على طرفيه
كانت تسرع اكثر فاكثر حتى ما عدت استطيع مجاراتها اصبحه خلفها بمسافة تتسع اكثر فاكثر خفت من سرعتها فبدأت اهرول مسرعتاً نحوها
عندما و صلنا عند باب الغرفة طرقت الباب بخفه ثم دخلت و تبعتها
عندما اقتربنا من السرير في وسط الغرفة كان اول ما شاهدته
هو جسد دي المتمدد على السرير كان شعرة يغطي عيناه المغمضتان
و جسده ضعيف و قد ظهر عليه المرض
نظرت نحوي بظره جادة و قالة: سوف تتولين العناية بالحاكم من الان و حتى اشعر اخر او حتى يشفى
- لكني لا اعرف أي شيء في الطب أو حتى التمريض
همهمت ثم قالت قال: ستعتنين به فهو يحتاج لشخص يعتني بموعد تناوله للدواء و ان سائة حالته يستدعي الأطباء كوني متيقظتا لذلك
"تباً"
التفتت نحوه و قالت: سيدي هل انت بخير؟
نهض ببط و قال: اطلبي من ايفان ان يأتي
"حسناً" انهت جملتها و هرولة مسرعتاً خارج الغرفة
كان صوت أنفاسه قويا ... بطي و عميق
كنت انظر الية بخوف فلا يمكنني ان انسى انه سبب موت اعز الاشخاص بالنسبة لي
وضع يده على صدرة و كانت انفاسه تتسارع
لاحظة بعض الدم على قميصه الابيض كانت بقعة الدم على قميصه تكبر شيء فشيء
بداء يضغط على صدرة بينما ظهر بصوته شيء من الانين.
صوت خطوات مسرعة قطع سكون المكان.
دخلت آيما و معها رجل يبدوا في نهاية الثلاثين
جلس بقرب دي و قال: هل مازال ذلك الحلم يراودك
"اني أتألم من الجرح"
غادت آيما مسرعتا لتنادي احد الاطباء
"سيدي"
كان يتألم في كل حرف يخرجه من فمه و هو يقول: هل انهيت
"ليس تماما سيدي امرا كهذا يأخذ بعض الوقت"
ارخى جسده على السرير و قال بتنهد: عليك ان تنهية بسرعة.
كان ينام بهدوء بعد ان اخذ دواءه و قام الطبيب بتضميد جرحة
كنت افكر ان لم احصل على قوى سحرية فبإمكاني ان انتقم بسهولة
أو أعطية بدل الدواء سم يجعله يعاني قبل ان يموت.
فتح عينة ببطء و قال: احضري العشاء.
نهضت و احضرت العشاء و قالت: قال الطبيب ان تتناول دوائك بعد ان تتناول العشاء
عاودت الجلوس بصمت بعد ان و ضعت الاطباق امامة
تناول طعامه بهدوء للحظة ظننته شخص آخر ربما جسده الضعيف و عيناه المرهقتان
كل ما أذكرة هو صوته القوي و جسده المملوء بالقوة و عيناه الحادتان
التي تشعرك بان اخر ما ستراه هو عيناه
كنت أفكر انها المرة الاولى التي اقابل فيها احد من هؤلاء الحثالة بهذا الهدوء لديها صمت
و حدة في نظرتها كل من عملوا معي منهم كان جل حديثهم هو التوسل لي لبعض حاجاتهم
ابنائهم في المعارك ازواجهم في السجون الليالي التي يموتون بها من الجوع.
لست مهتماً لسماع تلك العبارات لكن أن لا أسمعها ، أني أحبها تلك النظرات
أراهم يتألمون أنهم لا يستحقون العيش بكوني الحاكم أنا من سيقرر
أن استحقوا العيش أم لا أنهم لا يستحقون العيش فهم لا يستخدمون السحر هم مجرد حثالة
لم تتحدث عن اي من ذلك لماذا الشخص الذي بإمكانه فعل أي شيء ..
تنهد و هو ينهي طبقه وقال: الدواء.
عندما ناولته زجاجه الدواء تجرعها بمرارة و بسرة و وضع الزجاجة فوق الطبق بقوة
وقال: اريد النوم اخبري الحارس ان لا يسمح لاحد بالخول
كان دي يركض بسرعة و سط اشجار الغابة المغطاة بالثلج
عندما و صل لساحة بها فتاة ترتدي ملابس بيضاء مغطاة بالدماء
وقالت: دي عليك ان تكون اكثر قوة او سينتهي بك الأمر ...
حركة الرياح القوية فستانها الابيض ليظهر امامة جسده المغطى بالدماء
و قد طعن بسيف في منتصف صدرة
ضغط على يده بقوة وقال: لقد اكتفيت كم مرتاً ستجعلينني أرى هذا ما لذي سيجعلكِ تختفين
- ربما أن أموت ذلك الشيء الوحيد الذي سيجعلني أختفي
ركض مسرعاً نحو الجثة و أخرج السيف منها و قال: حسناً أختفي
"ما لذي تود فعلة" قالت ذلك و الابتسامة تعلوا شفتيها
"ماذا ... ماذا يجب ان يكون هذا" كان يصرخ بقوة و قد بدا الخوف على و جهة
تنهدت و ردت بصوتها الهادئ: انت لا تصدق ان هذه الجثة هي ...
صرخ بقوة و قال: كفي عن ذلك هذا حلم ... حلم
ازداده ابتسامتها و قالت: اذا لماذا لا تنهي سبب هذا الحلم
ضغط بقوة على السيف في يده و قال: سانهي هذا الشيء البغيض للابد
كانت عيناه قد أصبحتا حادتين بالفعل ، ركض بقوة و موجهاً بسيفه نحوها
غرز سيفه في صدرها بقوة حتى شعر بدمها يتطاير على وجهه
في و مضت عين و جد نفسه امام ١٠٢ كانت قد اصيبت بالسيف في جانبها الايمن
سحب سيفه بسرعة تراجع بعض الخطوات للخلف و قال: اكان حلماً.
سرعان ما سقطت الى الخلف مصدرتاً ضجة في الغرفة دخلت آيما و معها الحارس
ركضت مسرعتا نحو دي و قالت: سيدي هل انت بخير؟
كان يضع يده على وجهه و يتمت ببعض الكلمات الغير مفهومة
لم يعد بإمكاني الرؤية أصبح عالمي في تلك اللحظة أبيضاً بالكامل
كان الثلج يهطل ليغطي ما تبقى من جسدي الجريح ربما قدر لي أن ألحق بهم
ربما لم يكن من السيء موتي لكن ذلك الشخص لماذا ؟ كان يجب عليه أن يعطين القوة
لماذا لم يعطني إياها و ببساطة دون الخوض في كل هذا؟
شعرت بالألم أكثر فأكثر لماذا لم أحصل على الوقت؟
فقط بعض الوقت أنا متأكد بأنه كان كافياً لا أريد أن أموت لماذا يجب أن أرى هذا الثلج
لم علي أن أراه كأخر شيء في حياتي لماذا لا يختفي ؟
ربما ليس لدي من الحظ الكفاية، لامنيه آخرى
••[كانت تلك آخر أنفاسي في هذه الحياه
بدأت أفقد إحساسي بجسدي البارد ...
شعرت بروحي و هي تغادر جسدي ببطء//
••}أردت أن أتمسك بها لكن سرعان ما أفلتها
ذلك الشعور بالدفأ في جسدي كان دمي ••~
ميراجيــــن<شيندى داميدااااto by continued T^T <هذا اللي فهمته
ردحذفبس ذا الفصل مرة خطير حسيت أني اقرأ روايه من روايات أغاثا..عجلي الفصل الجاي<كف
جاناااا
أهلاً حبيبتي
ردحذفشكراً على المتابعة فعلاً أسعدني ردك
T_T ميراجين كويسوني شندميتاه
الفصل الجاي حيكون في مكان ثاني و أشخاص جدد
أن شاء الله مأتأخر يمكن أضيفة الجمعه
لأنه عندي قدرات أدعيلي ×_×