السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
بدري صح انشغلت بكرف الاستديو مره لكن حالياً الترم الصيفي ان شاء الله ما يكون ضغط
و يتيسر بإذن الله
بحاول ان شاء الله كل اسبوع انزل فصل كذا كل جمعه اضغط ع نفسي و اكتب لانه مصخ الموضوع
و لا زم اضغط ع نفسي و اكتب و اشد الهمه
بدري صح انشغلت بكرف الاستديو مره لكن حالياً الترم الصيفي ان شاء الله ما يكون ضغط
و يتيسر بإذن الله
بحاول ان شاء الله كل اسبوع انزل فصل كذا كل جمعه اضغط ع نفسي و اكتب لانه مصخ الموضوع
و لا زم اضغط ع نفسي و اكتب و اشد الهمه
••[ لأنه لا احد يعلم ..
حتى انا ..~
الحقيقة قد تم ابتلاعها ..
بقيت أتأمل ذلك المنظر كانت الأوتاد تملئ جسده و قد غطى دمة الثلج حوله و بقيت أراقب ذلك في صمت بينما تراجع الجندي للخلف قليلا
- هل مات ؟
سئل ذلك الجندي في حيرة و هو يرى جسد اريريا أمامه.
تقدمت ميراجين و تحسست عنقه : لا يزال حياً احمله لنرى ان كان سيعيش.
تقدم الجندي ليحمله و رفعه فوق ظهره حاول التحرك لكن خطواته كانت ثقيله: قائد انه حقاً ثقيل.
تقدمت و أمسكت بساعد اريريا و رفعته جسدة وقالت: هو فقط طويل اكثر مما ينبغي ليس و كأنك لا تستطيع حمله
حتى بكونها تستطيع حمله مع ذلك الجندي لكن ساقاه ما تزال تزحف في الأرض.
"اين هو ؟"
سأل فتى في الثانية عشر من عمره بشعر اشقر و عينان زرقاوان واسعتان وجهه مغطى بالكدمات و الخدوش
"اين هو ؟"
اعاد السؤال بنفس النبره
"لماذا لم يعد؟"
اسمكت تلك الفتاة بيديه وقالت: سوف يعود قريباً
****
- حرارته مرتفعه لست متأكدا اذا كان من الممكن ان يعيش
بقيت ميراجين نتأمل في الفراغ ثم قالت : هل سيموت؟
- لست متأكدا أيها القائد انا لست طبيباً
بقي الجندي صامتا للحظه ثم أجاب برتباك: انا فقط لدي بعض الخبرة
التفتت نحوه و رمقت بنظرة صامتة ثم قالت: اخلع قميصة سوف نرى اذا كان سيعيش.
بقي يتأمل للحظه ثم قال: سيدتي، قائد اعني ليس من اللئق فعل ذلك.
عاودت النظر اليه ثم قالت بنبرة محيفة: هل تقوم بالنقاش معي
- اعتذر سيدتي
نهضت و أحضرت حقيبتها ثم أفرغت بعض من محتوياتها بقربه.
"انها قادمة"
كانت تهمس بصمت في ذلك الظلام محدثتاً لظل اخر بعينان صفراوان.
"هل انتِ متأكدة"
- لقد كان الويفا يحلقون في تلك المنطقة.
- لما قد يقتربون من ارض التنانين
- لا اعلم لكن لا يبدو ان الامور ستكون جيدة هنلك شيء غريب.
تلك الظلال في الخفاء تبحث مجددا ...
كانت الساعة ما تقارب السابعة فجرا، خيم الصمت في ذلك البرد و تجمع الجنود بقرب النار و توسطت ميراجين تلك الدائرة لوهله غرقت في تفكيريها لما فجاء سيصاب دون اي اثر و تصرفاته المعتوه التي لم تفهمها.
لوهلة احسست بشي ء و التفت للخلف بسرعة كان اريريا يقف و يحدق بصمت، كانت الضمادات تغطي وجهة وجسدة الذي بالكاد غطاه بمعطف لم يغلق ازرارة.
- هنلك ...
كانت انفاسة متقطعه و هو يحاول الحديث.
- اريريا يتحسن بك ان تشفى لقد بقيت ع ظهر طائرك لوقت طويل، ربما لم تدرك ذلك لكن لقد مضى يومان على نومك.
بقي صامتاً حتى بعد كلام ميراجين له
- لكن هنلك شخص اخر
نهضت و امسكت ياقة قميصة وقالت بصوت منخفض: انا حقاً اصبحت منزعجة لذلك لا تستمر في اغضابي.
- هنلك شبح اخر يتبعك
كانت عيناه باهتتان و غائرتان تحيطان بها هالات سوداء و شفتات ترتجفان و هي تخج تلك الكلمات المنخفضة.
لم يكن بأمكان الجنود سماع صوته المنخفض.
- اريريا
- هنلك بالفعل فتاة اخرى
بقيت ميراجين صامته للحظة ثم دفعت للخيمة و اغلقت ستارت الخيمة خلفها: هل من هاجمك؟
- انها خلفك تماماً
ذلك الظل لازال يراقب في صمت ما يحدث لا احد يعلم لم تجول تلك الاشباح في الارجاء و إلى متى ستبقى تحوم ،تملك النظرت المخيفة ذاتها و تبحث عن شخص واحد ميراجين لماذا هي بالذات لم فقط ميراجين
الامنية الثالثة عشر: اغنية الملاك
بقيت أتأمل ذلك المنظر كانت الأوتاد تملئ جسده و قد غطى دمة الثلج حوله و بقيت أراقب ذلك في صمت بينما تراجع الجندي للخلف قليلا
- هل مات ؟
سئل ذلك الجندي في حيرة و هو يرى جسد اريريا أمامه.
تقدمت ميراجين و تحسست عنقه : لا يزال حياً احمله لنرى ان كان سيعيش.
تقدم الجندي ليحمله و رفعه فوق ظهره حاول التحرك لكن خطواته كانت ثقيله: قائد انه حقاً ثقيل.
تقدمت و أمسكت بساعد اريريا و رفعته جسدة وقالت: هو فقط طويل اكثر مما ينبغي ليس و كأنك لا تستطيع حمله
حتى بكونها تستطيع حمله مع ذلك الجندي لكن ساقاه ما تزال تزحف في الأرض.
****
"اين هو ؟"
سأل فتى في الثانية عشر من عمره بشعر اشقر و عينان زرقاوان واسعتان وجهه مغطى بالكدمات و الخدوش
"اين هو ؟"
اعاد السؤال بنفس النبره
"لماذا لم يعد؟"
اسمكت تلك الفتاة بيديه وقالت: سوف يعود قريباً
****
- حرارته مرتفعه لست متأكدا اذا كان من الممكن ان يعيش
بقيت ميراجين نتأمل في الفراغ ثم قالت : هل سيموت؟
- لست متأكدا أيها القائد انا لست طبيباً
بقي الجندي صامتا للحظه ثم أجاب برتباك: انا فقط لدي بعض الخبرة
التفتت نحوه و رمقت بنظرة صامتة ثم قالت: اخلع قميصة سوف نرى اذا كان سيعيش.
بقي يتأمل للحظه ثم قال: سيدتي، قائد اعني ليس من اللئق فعل ذلك.
عاودت النظر اليه ثم قالت بنبرة محيفة: هل تقوم بالنقاش معي
- اعتذر سيدتي
نهضت و أحضرت حقيبتها ثم أفرغت بعض من محتوياتها بقربه.
****
"انها قادمة"
كانت تهمس بصمت في ذلك الظلام محدثتاً لظل اخر بعينان صفراوان.
"هل انتِ متأكدة"
- لقد كان الويفا يحلقون في تلك المنطقة.
- لما قد يقتربون من ارض التنانين
- لا اعلم لكن لا يبدو ان الامور ستكون جيدة هنلك شيء غريب.
تلك الظلال في الخفاء تبحث مجددا ...
****
كانت الساعة ما تقارب السابعة فجرا، خيم الصمت في ذلك البرد و تجمع الجنود بقرب النار و توسطت ميراجين تلك الدائرة لوهله غرقت في تفكيريها لما فجاء سيصاب دون اي اثر و تصرفاته المعتوه التي لم تفهمها.
لوهلة احسست بشي ء و التفت للخلف بسرعة كان اريريا يقف و يحدق بصمت، كانت الضمادات تغطي وجهة وجسدة الذي بالكاد غطاه بمعطف لم يغلق ازرارة.
- هنلك ...
كانت انفاسة متقطعه و هو يحاول الحديث.
- اريريا يتحسن بك ان تشفى لقد بقيت ع ظهر طائرك لوقت طويل، ربما لم تدرك ذلك لكن لقد مضى يومان على نومك.
بقي صامتاً حتى بعد كلام ميراجين له
- لكن هنلك شخص اخر
نهضت و امسكت ياقة قميصة وقالت بصوت منخفض: انا حقاً اصبحت منزعجة لذلك لا تستمر في اغضابي.
- هنلك شبح اخر يتبعك
كانت عيناه باهتتان و غائرتان تحيطان بها هالات سوداء و شفتات ترتجفان و هي تخج تلك الكلمات المنخفضة.
لم يكن بأمكان الجنود سماع صوته المنخفض.
- اريريا
- هنلك بالفعل فتاة اخرى
بقيت ميراجين صامته للحظة ثم دفعت للخيمة و اغلقت ستارت الخيمة خلفها: هل من هاجمك؟
- انها خلفك تماماً
ذلك الظل لازال يراقب في صمت ما يحدث لا احد يعلم لم تجول تلك الاشباح في الارجاء و إلى متى ستبقى تحوم ،تملك النظرت المخيفة ذاتها و تبحث عن شخص واحد ميراجين لماذا هي بالذات لم فقط ميراجين
الامنية الثالثة عشر: اغنية الملاك
و عليكم السلام و الرحمة
ردحذفماشاء الله تبارك الله
فصل جديد لم يكن في الحسبان
قدار دهشتي نفس مقدار سعادتي بوجود الفصل الجديد
تسلمين يا الغلا على الفصل
أحداث جديدة و مشوقة لكن أشعر إلى الآن لم يتضح شي
في انتظار التكملة